كان محمد اسماعيل عسكري بالأمن المركزي ضمن كثيرين من ابناء قريته الفقيرة ممن لم يجدو عملا او يد تمد لهم العون ففضل الخدمة بالأمن المركزي لما في ذلك من وجاهة بين اهل قريته فأنه وان كان مجرد عسكري الا انه سيكون رجل من رجال الشرطه وهذا هو الأهم
كان شيخ يوسف أمام قريته الشاب قد ايده في فكرته بدلا من جلوسه اليومي علي القهوة منتظرا تقديم خددمة لأحد اهل القريه مقابل وجبه طعام احيانا.................وبقايا وجبه احيانا اكثر
كان الشيخ يوسف ذو مكانه عاليه بين اهل قريته وخاصة الشباب فهو أزهري يحترمه الجميع لما فيه من اخلاق عطرة وسماحه فضلا عن حبه لاهالي القريه ولما تعلموة منه من ان حب الوطن من حب الله و..............قطع افكاره صوت خالد بيه ذلك الضابط الشاب الذي يكن محمد له كل الحب والأحترام اما الحب فسببه بقايا وجبه الكباب التي يهديها اياه كل يوم اما الاحترام فكان لما يقوم به من شرح للعساكر عن أمن الوطن وكيف يتعب وهو يحاول جاهدا ان يحميه من العملاءالذين يريدون تحطيمه وبعث الوطن بأكمله الي الجحيم علي حد قوله كان خالد بيه يصرخ في العساكر بأن يستعدو
وعرف العساكر انهم ذاهبون لمقابله الاعداء فرح محمد فرحا كبير بهذا الخبر فهل هنك أشرف من الدفاع عن الوطن
ركب محمد السيارة الضخمه مع باقي زملائه ونزلو جميعا في ميدان التحرير
ياااااااااااااااااه كل دي ناس
نطقها محمد مندهشا من كثرة اعداد الناس وكيف ان كل هولاء اعداء للوطن
تحرك العساكر يحاولون تطويق الاعداء بقياده خالد بيه
وضاق الحصار حول الاعداء ولمح محمد بطرف عينيه رجل يحاول الحديث محمد بيه الذي صفعه بدون تردد صفعه اهتز لها وجدان محمد ولكن الرجل رفع يديه محاولا رد الصفعه فما كان من محمد الا ان قفز قفزة واسعه رافعا هرواته الضخمه ونزل بها علي راس الرجل
كاد محمد ان يطير من الفرحه فقد ضرب العدو
نظر الي خالد بيه نظرة اعزاز واجلال
ونظر الي الرجل الطريح
ماهذا؟ ...........من هذا؟
انه...............انه الشيخ يوسف
,أيكون الشيخ يوسف عدو!!؟
كان شيخ يوسف أمام قريته الشاب قد ايده في فكرته بدلا من جلوسه اليومي علي القهوة منتظرا تقديم خددمة لأحد اهل القريه مقابل وجبه طعام احيانا.................وبقايا وجبه احيانا اكثر
كان الشيخ يوسف ذو مكانه عاليه بين اهل قريته وخاصة الشباب فهو أزهري يحترمه الجميع لما فيه من اخلاق عطرة وسماحه فضلا عن حبه لاهالي القريه ولما تعلموة منه من ان حب الوطن من حب الله و..............قطع افكاره صوت خالد بيه ذلك الضابط الشاب الذي يكن محمد له كل الحب والأحترام اما الحب فسببه بقايا وجبه الكباب التي يهديها اياه كل يوم اما الاحترام فكان لما يقوم به من شرح للعساكر عن أمن الوطن وكيف يتعب وهو يحاول جاهدا ان يحميه من العملاءالذين يريدون تحطيمه وبعث الوطن بأكمله الي الجحيم علي حد قوله كان خالد بيه يصرخ في العساكر بأن يستعدو
وعرف العساكر انهم ذاهبون لمقابله الاعداء فرح محمد فرحا كبير بهذا الخبر فهل هنك أشرف من الدفاع عن الوطن
ركب محمد السيارة الضخمه مع باقي زملائه ونزلو جميعا في ميدان التحرير
ياااااااااااااااااه كل دي ناس
نطقها محمد مندهشا من كثرة اعداد الناس وكيف ان كل هولاء اعداء للوطن
تحرك العساكر يحاولون تطويق الاعداء بقياده خالد بيه
وضاق الحصار حول الاعداء ولمح محمد بطرف عينيه رجل يحاول الحديث محمد بيه الذي صفعه بدون تردد صفعه اهتز لها وجدان محمد ولكن الرجل رفع يديه محاولا رد الصفعه فما كان من محمد الا ان قفز قفزة واسعه رافعا هرواته الضخمه ونزل بها علي راس الرجل
كاد محمد ان يطير من الفرحه فقد ضرب العدو
نظر الي خالد بيه نظرة اعزاز واجلال
ونظر الي الرجل الطريح
ماهذا؟ ...........من هذا؟
انه...............انه الشيخ يوسف
,أيكون الشيخ يوسف عدو!!؟
No comments:
Post a Comment