Oct 8, 2005

انا تعبت

اسئلتي الحائرة لاتزال تؤرقني
كوني لست نبيا او أحد الحكماء لا يعفيني من عناء التساؤلات
اعترف بانني دائما ما احاول الضحك علي عقلي ودائما
لا استطيع
الان الساعه الرابعه فجرا
اريد النوم للأستيقاظ مبكرا
لا استطيع
اين العدل
سؤال يؤرقني
بشكل عام
وهذه الليله بشكل خاص
ما يحدث معي ظلم
وماذا في ذلك؟
اين ربنا اين العدل علي ارضنا
اللهم انك عليم بضعفنا فلماذا تتركنا نتخبط هكذا
لماذا لا تحقق العدل وترضي الجميع
لماذا ؟

3 comments:

ibn_abdel_aziz said...

اسال وابحث عن اجوية
قد تصل الي بعضها

حيث لا يحاول احد الوصول الي اي شئ

اما تابع
او قائد

و لا مفكرين

citizenragab said...

عبد العزيز
من بين كثير من الاسئله بلا اجوبه
ياتي الايمان
ولكن السؤال هل الالحاد
دائما ما يكون في الطريق الي الايمان
ولابد من المرور عليه لكي تصل للحقيقه الكامله
ام انه اصلا لايوجد ما هو حقيقي في هذا العالم

Ensan Kadim said...

يوجد حقيقة، راجع الحيطة
www.7eta.blogspot.com

في نظري الله أعطى للحيوان والنبات أوامر غريزية جبرية، أما للإنسان فالعقل والحرية، لكن الحرية تتضمن أن يخون الإنسان أصل كيانه كخليفة لله على الأرض والله الذي أعطى الحرية لن يسحبها، رغم إن ذلك هو سبب الألم

المشاوير

كنت الخامس بين إخوتي. ولكن نداهة المشاوير خاطبتني مبكرًا، لأني ذكر صغير. وأخي ذكر كبير. وبيننا فتاتان لا يصح أن يخرجا إلا للشديد القوي، م...