Feb 5, 2007

فارق ما

احيانا اصبح متفائل ..
..بعض إشارات حمقاء كافية لأصبح منتشي
.اسيقاظي علي صوت محمد فوزي ,اكلة فول عند ممدوح الصعيدي تتبع بسيجارة اشربها بعنف ومحبة ,نظرة ما من فتاة جميلة تتأبط ذراع شاب يرتدي نظارة شمسية ,قراة سطور تدهشني في مدونة احدهم
كلها اشارات تجعلني اشعر كأني نجيب ساويراس وأنني أملك قدرتة الغريبة علي الاحساس بأنه قد يصنع فارق ما في البلد
بعدها مباشرة اصطدم بالأف الحمقي الذين يجاهدون حتي الأستشهاد في سبيل تدمير النشوة اللذيذة -ربما التفأول لأ ادري- الصعب إنهم دائما ما ينجحون

2 comments:

ghandy said...

أحياناً أستيقظ متفائل
ثم أقرأ الجريدة
وينتهي كل شيء

منذ أسبوع قررت ألا أقرأ الجريدة إلا يوم الجمعة، وبالتالي كسبت ساعة من التفاؤل حتى أدخل مكتبي، فيبادرني أحدهم بالسؤال: قرأت الموضوع الفلاني؟

حاجة تقرف

citizenragab said...

غاندي
الواضح ان التفأؤل اصبح حاله خطرة
والكل من حولك يجاهد لعلاجك منه كمرض خطير

سمعت ان في عنبر في مستشفي العباسيه يطلق عليه (عنبر المتفائلين )تحب احجزلك سرير معايا

المشاوير

كنت الخامس بين إخوتي. ولكن نداهة المشاوير خاطبتني مبكرًا، لأني ذكر صغير. وأخي ذكر كبير. وبيننا فتاتان لا يصح أن يخرجا إلا للشديد القوي، م...