يوما ما سأكون وحيدا، ربما يؤنس وحدتي كلبا سأقتنيه عندما أتاكد من مصيري البائس، وقتها – أعرف – لن أفي بوعدي لنفسي، و سأُذكر بكثير من اللوم والتأنيب كيف أنني ضيعت كل الفرص، و ذهبت إلى هذا المصير بوعي كامل فأصبحت هذا العجوز الوحيد.
Subscribe to:
Posts (Atom)
المشاوير
كنت الخامس بين إخوتي. ولكن نداهة المشاوير خاطبتني مبكرًا، لأني ذكر صغير. وأخي ذكر كبير. وبيننا فتاتان لا يصح أن يخرجا إلا للشديد القوي، م...
-
بلحية طويلة شاب أغلبها، ونظارة طبية تليق بالعلماء،يرسم سماحة "السيد" صورته.. بلثغة في حرف الراء، وخاتم فى خنصر يده اليمني، وخصلات...
-
تعليقا علي التدوينة هنا وخصوصا الفقرة إن كتائب عز الدين القسام لديها الإستعداد الكامل لمحو الجيش المصري إن دخلت مع الجيش المصري معركه حربيه ...
-
بصعوبة أتذكر صوتها , ولكن وجهها أبدا لا يفارقني , كنت صبي في الفرقة الثالثة بالمرحلة الإعدادية بالمدرسة الفيصلية في العام 98/97, وكانت في نف...