كعادتي في مثل هذا اليوم.. أشعر ،بكل حرف في كلمتي "وحدة" و "فراغ" وهو يخترقني ببطء، و يثُقل قلبي بهموم لا أدري سببها.
أشعر بأنني أمتلك كل الطاقة والمشاعر الكافيان لتحويلي إلي قاتل متسلسل..و أبكي ..أبكي وكأني أبكي لعام كامل.
خافيير بارديم في فيلم بيوتيفول
Subscribe to:
Posts (Atom)
المشاوير
كنت الخامس بين إخوتي. ولكن نداهة المشاوير خاطبتني مبكرًا، لأني ذكر صغير. وأخي ذكر كبير. وبيننا فتاتان لا يصح أن يخرجا إلا للشديد القوي، م...
-
بلحية طويلة شاب أغلبها، ونظارة طبية تليق بالعلماء،يرسم سماحة "السيد" صورته.. بلثغة في حرف الراء، وخاتم فى خنصر يده اليمني، وخصلات...
-
تعليقا علي التدوينة هنا وخصوصا الفقرة إن كتائب عز الدين القسام لديها الإستعداد الكامل لمحو الجيش المصري إن دخلت مع الجيش المصري معركه حربيه ...
-
بصعوبة أتذكر صوتها , ولكن وجهها أبدا لا يفارقني , كنت صبي في الفرقة الثالثة بالمرحلة الإعدادية بالمدرسة الفيصلية في العام 98/97, وكانت في نف...