كان شَيخُاً جَلِيلاً ،وكُنتْ له تِلميذاً.
بلحية مُهذبة ، و قَلبِ مفُتون ، يَخرجُ من بيتِه كل صَباح.
يُنثر في طريقِه للمسجِد تسعِة ملاَئكُة وابتسامة.
فيبارك بيمينِه مكروباً ، و بيسراه يُلقِي تَحِية.
كان شَيخُاً جَلِيلاً ،وكُنتْ له تِلميذاً.
بلحية مُهذبة ، و قَلبِ مفُتون ، يَخرجُ من بيتِه كل صَباح.
يُنثر في طريقِه للمسجِد تسعِة ملاَئكُة وابتسامة.
فيبارك بيمينِه مكروباً ، و بيسراه يُلقِي تَحِية.
كنت الخامس بين إخوتي. ولكن نداهة المشاوير خاطبتني مبكرًا، لأني ذكر صغير. وأخي ذكر كبير. وبيننا فتاتان لا يصح أن يخرجا إلا للشديد القوي، م...