قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38) قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ.............صدق الله العظيم
استوقفتني الايات خلال قرأتي للمصحف الذي لا اعتقد انني استطيع إكماله بهذه الطريقه فكل صحفه اقرأها في ثواني اجلس اياما لاأفسرها وابحث عن معانيها
المهم ان الايه دي شدتني جدا
وجعلتني افكر
في معني الاغواء
وكيف اغوي الرب إبليس
فأبليس يقول بما أغويتني
والاغواء هو التضليل
يعني ربنا اعطي ابليس مميزات عن الملائكه مثلا........ ممكن
أشعره بأنه خير خلقه.......... برضه ممكن
بأختصار زين الله لأبليس الخطيئه(الكبر)حتي وقع فيها أبليس
ولكن السؤال لماذا اغواه الله ؟
ولماذا أشعره بانه افضل الخلق اجمعين وبالتالي رفض إبليس السجود لأدم(خلقتني من نار وخلقته من طين)وهل الكبر كانت خطئيه إبليس بالفعل ام من اعطاه الاحساس بانه الافضل؟
ومن جهة اخري
عندما اخطيء ويغويني الشيطان لا أعرف انني اخطأت وان الشيطان اغواني
الا بعد انتهاء عمليه الاغواء ووقوعي في الخطاء
وعندها اقع أمام خيارين
أما أعتذر عما ارتكتبه من خطاء
او اعند واصمم علي ما فعلته
ولكن موقف ابليس كان غريب
فهو اخطاء
ويقول انه خطاءه كان نتيجة إغواء الرب
فلو كان إبليس محترم وحب يعتذر يعتذر لمين
لينا (من اخطاء في حقهم)ام لربنا (من قام بأغوائه)ز
ولو كان إبليس ابن ستين كلب هيقوم يعند ويركب دماغه انه هو احسن
بس ساعتها يعند معانا احنا ليه
من الاخر انا مش فاهم حاجه